سليمان علي نجم

سيرة الشاعر:

سليمان علي نجم.
ولد في بلدة الباجور (محافظة المنوفية)، وتوفي في مدينة الفيوم.
عاش في مصر.
تلقى تعليمه الابتدائي في مسقط رأسه، ثم قصد القاهرة والتحق بمعهد الصيارفة وأتم دراسته به.
عمل صرافًا بوزارة المالية، وتنقل في عدد من مدن مصر حتى استقر في الفيوم مفتشًا بالصرافة.

الإنتاج الشعري:
- له قصائد نشرت في جريدة «الفيوم»، منها: و«حي الدموع» - 14 من يناير 1949، و«تحية الذكرى» - 1 من يناير 1949، و«إلى ساحة المليك» - 18 من فبراير 1949، و«حوار في حديقة الربيع» - 18 من مارس 1949، و«يقظة» - 3 من يونيو 1949، و«حياة الأحزان» - 17 من يونيو 1949، و«تحية رمضان» - 22 من يوليو 1949، و«لحن السحر» - 11 من نوفمبر 1949، وله قصائد نشرت في جريدة «بحر يوسف»، منها: «النصر المبين» - 1951، و«وحي الأسير» - 18 من أكتوبر 1951، و«فرحة الشرق» - 23 من يناير 1952، و«فلسفة الخيال» - 3 من أبريل 1952، و«تهنئة الصيارف» - 10 من أبريل 1952.
شاعر مناسبات، ارتبطت قصائده بمجريات حياته الخاصة ومشاهداته، وسرى فيها المدح والتهنئة والتوسل، كما رثى والده، اعتمدت قصائده نظام المقطوعات التي
حاول فيها تنويع القافية في كل مقطع، وفيها محاولات غير ناضجة للتفلسف، اعتمد لغة سهلة مالت إلى المباشرة أحيانًا، وتميزت بقلة الصور والأخيلة، قصائده أقرب إلى المقطوعات.

مصادر الدراسة:
1 - مقابلة أجراها الباحث محمد ثابت مع بعض معاصري المترجم له - مدينة الفيوم 2005.
2 - الدوريات: أعداد متفرقة من جريدتي الفيوم وبحر يوسف خلال الأربعينيات والخمسينيات من القرن العشرين.