محمد أحمد حمودة حمودة.
ولد بمدينة الفيوم (مصر)، وتوفي بالقاهرة.
عاش في مصر وفلسطين واليمن.
تلقى تعليمًا نظاميًا، فالتحق بمدرسة الفيوم الابتدائية، ثم بمدرسة الفيوم الثانوية، ثم انتقل إلى القاهرة، فالتحق بالكلية الحربية، وتخرج فيها (1951).
عمل ضابطًا بالجيش المصري، وتدرج في عمله حتى أصبح «لواء أركان حرب» حين أحيل إلى التقاعد.
شارك في حروب وطنه في: حرب اليمن في الستينيات، وحرب (1967)، ثم حرب أكتوبر (1973).
الإنتاج الشعري:
- له قصائد نشرتها صحف ومجلات وكتب عصره، منها: «إلى عذراء أحلامي» - جريدة الفيوم - الفيوم 9 من أبريل 1951، و«إلى الشباب» - جريدة الفيوم - الفيوم 20 من أبريل 1951، و«عودة» - جريدة بحر يوسف - الفيوم 27 من أبريل 1951، و«رجال الحق» - جريدة الفيوم - الفيوم 25 من مايو 1951، و«موكب الحياة» - جريدة الفيوم - الفيوم 8 من يونيو 1951، و«مصر» - جريدة الفيوم - الفيوم 15 من يونيو 1951، و«الحب في الربيع» - جريدة قارون - الفيوم 19 من يوليو 1951، و«مصر والشرق» - جريدة الفيوم - الفيوم 20 من يوليو 1951، و«الشاعر والشمعة» - جريدة الفيوم - 17 من أغسطس 1951، و«ثورة البعث» - جريدة الفيوم - الفيوم 26 من أكتوبر 1951.
الأعمال الأخرى:
- له مؤلفات وترجمات مشاركة مع آخرين منها: «القوات البرية في عام» - فرع التوجيه المعنوي للقوات البرية - 1966، و«البيئة النباتية وتوزيع النبات في العالم» (ضمن كتاب محيط العلوم) - دار المعارف - القاهرة 1966، وترجم مع آخرين كتاب: «النبات الاقتصادي» - تأليف ألبرت هيل - مكتبة الأنجلو المصرية - القاهرة 1962، و«مورفولوجيا النباتات» - تأليف هارولدس، بولد - دار نهضة مصر للطباعة والنشر - القاهرة 1966.
تتنوع قصائده بين التعبير عن مشاعره الخاصة، وتجاربه الوجدانية. في شعره وطنية وتعبير عن حب مصر، والتضحية من أجلها، مما يضفي على أسلوبه إيقاعًا
مرتفع النغمة، وقد كتب قصائد جميعاً ولما يبلغ العشرين.
نال وسام الاستحقاق من الرئيس أنور السادات.
مصادر الدراسة:
1 - الصحف والمجلات التي نشر بها المترجم له أعماله المذكورة سابقًا.
2 - لقاء أجراه الباحث محمد ثابت مع أسرة المترجم له - الفيوم، القاهرة 2004.